لا حديث في أوساط جماعة سيدي عبد الجليل، إلا عن أحد الأعضاء الجماعيين الذي لا يعجبه العجب و لا الصوم في رجب، حيث و حسب مصادر مطلعة فإن العضو هذا و فور علمه ببرمجة أي مشروع تنموي خلال دورات المجلس، يقوم بمسرحية مكتملة الفصول، حيث يوهم الساكنة أنه متذمر و ساخط من الوضعية التي تعيشها إحدى المرافق مثلا فرعية مدرسية فيرغد و يزبد و هو يعلم تمام العلم أن هذه الفرعية أو غيرها من المرافق تمت برمجتها للإستفادة من إعادة التهيئة….، ليظهر لهم أنه بطل و بفضل ( نضاله ) تم إصلاح تلك المرافق….
و حسب نفس المصدر دائما فالعضو الجماعي هذا و بعد أن يعتمد على صفحته الخاصة في ( الفايسبوك ) لإعداد مسرحيته، تقوم فورا إحدى المواقع عن حسن نية بآقتباسه دون أن تعلم أن الأمر فقط مسرحية أو بمعنى أصح مجرد طعم و حق أريد به باطل، و هو تبخيس مجهودات المجلس القروي لسيدي عبد الجليل في الإصلاحات التنموية التي همت و ستهم العديد من المرافق….