ترقبوا متتبعينا الأفاضل خلال الأيام المقبلة، تقريرا مفصلا حول ظاهرة آسترزاق بعض الجمعيات تحت يافطة العمل الإنساني، مستغلة موقع التواصل الإجتماعي ( فايسبوك ) للظهور في صورة الملاك، فتجدهم يتسارعون لآلتقاط الصور رفقة الضحايا، و يتبججون بذكر تحركاتهم بمختلف المصحات، و ذلك بغية كسب تعاطف الناس و لجمع و تلقي تبرعات، سرعان ما يعرف جزء منها طريقا آخر غير الهدف المنشود…
منبر الصويرة قابل أيضا بعض من الضحايا الذين آستغلت آلامهم و معاناتهم بشكل قذر
سنتطرق أيضا بإسهاب كبير للنصوص القانونية المتعلقة بالعمل الإنساني من جمع للتبرعات……
كونوا في الموعد