بقلم : منار خودة
تعرض تلميذ يتابع دراسته بمدرسة الخنساء الإبتدائية بالصويرة الجديدة الغزوة لعضة كلب شارد , و عند توجهه رفقة والديه إلى قسم المستعجلات بمستشفى الصويرة للإستفادة من حقنة داء الكلب تجنبا لأيمضاعفات قد تسببها العضة , يفاجأون جميعا بعدم توفر القسم الصحي على حقن و أمصال خاصة بداء الكلب , الشئ الذي زرع الرعب في نفوسهم خوفا على فلذة كبدهم من تطور سئ للجرح الذي سببه الكلب مكان العضة .
فمتى سيتم وقف الإستهتار بحياة الناس و توفير أدنى شروط السلامة و ظروف العلاج البسيط ؟