لا حياة لمن تنادي ( متابعة و عدسة : منار خودة )

مشهد هيتشكوكي ذلك الذي تعرفه زنقة الصياغين بالبواخر حيث تتدلى أسلاك الكهرباء فوق رؤوس المارة مهددة سلامة الساكنة و الزوار على السواء , خصوصا مع قوة الرياح التي تعرفها المدينة بين الفينة و الأخرى و إحتمال تساقط زخات مطرية قريبا بالصويرة , مما يزيد في إحتمال وقوع تماس كهربائي لا قدر الله يودي بحياة أبرياء لا ذنب لهم غير ضمير غائب و مسؤول غير مبال .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *