تعرف مدرسة الخنساء الإبتدائية بالصويرة الجديدة ظاهرة غريبة تتمثل في غياب علامات التشوير الطرقي بالمنطقة التي تتواجد بها المؤسسة , و التي تعرف حركة مرورية كثيفة و كذلك غياب ممر للراجلين بإستثناء واحد باهت أكل عليه الدهر و شرب حتى أصبح لا يبصره المبصر إلا بمشقة الأنفس , الشئ الذي يعرض تلاميذ المؤسسة التعليمية و الذي يفوق عددهم 500 تلميذ و تلميذة موزعين على ست مستويات دراسية بالإضافة إلى أطفال التعليم الأولي لمخاطر حوادث السير عند ولوجهم أو مغادرتهم لفصول الدراسة . مسؤولية مشتركة تتداخل فيها السلطة المحلية و مندوبية النقل و التجهيز و اللوجيستيك و المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بالصويرة و يتحمل نتائج إهمالهم جيل من طلبة العلم في مواجهة الخطر كل يوم .
Related Posts
من له المصلحة في تقطير الشمع على الصحفيين، وتبخيس دورهم، والمس بشرف مهنتهم …
محمد سعيد مازغ من الناس من لا يضيع مناسبة ولا حدثا إلا وتهجم على الصحفيين، ونعتهم بأبشع النعوث، وأقبح الصفات،…
مغنية روسية ترقص أمام مسجد وتفجّر غضب المسلمين قبل أن تعتذر
موسكو ـ اعتذرت المغنية الروسية “ريزيدا غانيولينا”، بعد الضجة الكبيرة التي تسببت برقصةٍ شرقيّة أدّتها أمام مسجد في إقليم تتارستان…
تطبيق « وقايتنا » يتجاوز عتبة مليوني تحميل بعد ثلاثة أسابيع من إطلاقه …
أفادت وزارة الصحة بأن تطبيق « وقايتنا » الذي كانت أطلقته بشكل رسمي قبل ثلاثة أسابيع كوسيلة مواكبة لتخفيف الحجر الصحي، تجاوز…