قصة هذا المثل أنه كان لرجل من الأعراب إسمه ضبّة إبن يقال له سعيد فلقيه الحارث بن كعب و كان على الغلام بردان فسأله الحارث إياهما فأبى عليه فقتله و أخذ برديه فكان أن حج ضبة فوافى عكاظ فلقي بها الحارث بن كعب و رأى عليه بردي إبنه سعيد فعرفهما فقال له : هل أنت مخبري ما هذان البردان اللذان عليك ؟ قال : لقيت غلاما و هما عليه فسألته : إياهما فأبى عليّ فقتلته و أخذتهما . فقال ضبة : بسيفك هذا ؟ قال : نعم قال : أرنيه فإني أظنه صارما فأعطاه الحارث سيفه فلما أخذه هزه و قال : الحديث ذو شجون ثم ضربه به فقتله فقيل له يا ضبة : أ في الشهر الحرام ؟ قال : سبق السيف العدل . فذهبت عبارته مثلا .
Related Posts
مطارات المملكة تفتح ابوابها في وجه غير المسافرين
بالتزامن مع الدينامية التي تشهدها المطارات,اتخذت السلطات الأمنية قرار بفتح المطارات أمام مرافقي المسافرين. وحسب مصدر من المكتب الوطني للمطارات،…
الدجاجة غسلات رجليها نسات ماداز عليها ( بقلم : منار خودة )
و نسي السيد رئيس المجلس الجماعي بالصويرة أنه كان ذات يوم ينتمي إلى أسرة التربية و التعليم و أنه كان…
مؤتمر الإيسيسكو الدولي ينعقد بالرباط حول القيم الحضارية في السيرة النبوية …
شهد مقر منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في الرباط والفضاء الإلكتروني، اليوم الخميس (27 مايو 2021)، تظاهرة كبيرة…