قصة هذا المثل أنه كان لرجل من الأعراب إسمه ضبّة إبن يقال له سعيد فلقيه الحارث بن كعب و كان على الغلام بردان فسأله الحارث إياهما فأبى عليه فقتله و أخذ برديه فكان أن حج ضبة فوافى عكاظ فلقي بها الحارث بن كعب و رأى عليه بردي إبنه سعيد فعرفهما فقال له : هل أنت مخبري ما هذان البردان اللذان عليك ؟ قال : لقيت غلاما و هما عليه فسألته : إياهما فأبى عليّ فقتلته و أخذتهما . فقال ضبة : بسيفك هذا ؟ قال : نعم قال : أرنيه فإني أظنه صارما فأعطاه الحارث سيفه فلما أخذه هزه و قال : الحديث ذو شجون ثم ضربه به فقتله فقيل له يا ضبة : أ في الشهر الحرام ؟ قال : سبق السيف العدل . فذهبت عبارته مثلا .
Related Posts
العثماني: عشرات المسؤولين متابعون بتهمة الفساد وملفاتهم معروضة على أنظار القضاء …
قال رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، اليوم الخميس، إن العشرات من المسؤولين متابعون بتهمة الفساد، مبرزا أن ملفاتهم معروضة على…
إحتجاز إجباري لساكنة الصويرة الجديدة ( بقلم و عدسة : منار خودة )
أثار إستياء ساكنة الصويرة الجديدة زوال اليوم الشلل الذي عرفته حركة النقل بالمنطقة و الإختناق المروري الذي تسبب في إحتجاز…
حدث في مثل هذا اليوم : ركن من إعداد منار خودة
حدث في مثل هذا اليوم 10 أبريل : 1585 : وفاة البابا غريغوريوس الثالث عشر بابا الكنيسة الرومانية الكاثوليكية .…