ع/ش
منذ مدة زمنية غير يسيرة انتشرت في الأسواق المحلية والوطنية بالونات للعب تحمل ألوان قزحية.
ولم يكن من الصدف أن تنتشر تلك الكرات وتحتكر السوق لولا أنها تحاول أن تطبّع الجيل الحالي والأجيال اللاحقة مع تلك الألوان التي تتحدث بلغة الشواذ الجنسيين عبر العام.
ولم يعد خافيا أن العالم الغربي صار مدركا أن الاشتغال على “تيمة” معينة ك”التطبيع مع الشذوذ”، والسعي في تكريسها في واقع الشعوب، يجب أن يكون على مستويات متعددة، ضمنها لغة الألوان وشفرتها.