أضف إلى معلوماتك

ّ ما حاجتك إلى رضى من رضاه الجور ، وما حاجتك إلى موافقة من موافقته الضلالة و الجهالة ؟ فعليك برضى الأخيار ، وموافقة العقلاء.ّ ما حاجتك إلى رضى من رضاه الجور ، وما حاجتك إلى موافقة من موافقته الضلالة و الجهالة ؟ فعليك برضى الأخيار ، وموافقة العقلاء.

ّليس في الدنيا سرور يعدل القيام بالواجبات الدينية وبصحبة الأتقياء. ولا يتم حسن الكلام الا بحسن العمل.
فلا حسب كحسن الخلق
ولا غنى كالرضى
وافضل البر الرحمة
وطيب النفس حسن الإنصراف عما لا سبيل إليه

ّفضل العلم في غير الدين مهلكة ، وكثرة الأدب في غير رضوان الله و منفعة الأخيار قائد إلى النار ، والعقل غير الوازع عن الذنوب خازن للشيطان

ّ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *